قضية نجهل عواقبها؟

بسم الله الرحمن الرحيم



قضية نجهل عواقبها

حقيقية لا أعلم من أين أبدأ , وماذا أقول وكيف أطرح هذه القضية وكيف سأقود


محاورها , ولا أعلم أين يكمن مربط الفرس بيد الرجل أم المرأة أم بيد أهل الزوج


أم بيد أهل الزوجة أم بيد المجتمع الصغير الذي يحيط بـ الزوجين أعني أقرباء


الزوج _الزوجة , ولاأعلم من الضحية الزوجة أم الأبناء أم الزوج ...


حقيقية الطلاق مؤلم للغاية ولا تسعى إليه أي أمرأه عاقلة واعيه وحكيمه


إلا حينما يبلغ الصبر مبلغ النفاذ ,,,


واليوم وأقولها بمرارة أن الزوجة هي من تتمسك بالزوج وعدم تفرق الأسرة

وتصبر,


والزوج لا تقدير ولا احترام ولا حياء من الله عز وجلا ,و هو من يسعى إلى

الطلاق وعند أتفه الأسباب,,,,,,


سبحان الله ! في السابق كانت الزوجة هي من تطلب الطلاق ,

و(الرجل ) هو من يصبر و يحكم عقله لأنه يعلم أن المرأة خلقت من ضلع أعوج

فمتى ما حاول أن يقيمه ينكسر ,فهو لا يفكر مثلها لأن الاعوجاج أصل في المرأة


وليس الرجل , أيضا لا يعني ذالك ذم للمرأة على العكس تماما لأن الله هو من


خلق المرأة بتلك الصورة والخلقة اذا فهي طبيعة المرأة ,


فعلى الرجل وليس الذكر الذي لا يهتم إلا بشهواته الجسدية ولا يفكر ولو لدقائق


معدودة كرجل , أن يحكم عقله ويستمتع بزوجته كما خلقها الله,


*وأعلموا أن سعادة أحدكما تعني سعادتكما جميعا*؟!

أيضا جهل كلا الزوجين بحقوق الأخر.......


أريد منكم كتابة الأركان التي ترتكز عليها الحياة الزوجية؟


وهل حقا السعادة الزوجية محدودة بوقت قصير وتزول, أم تستمر الى جنة الخلد؟


وماهو الهدف الذي يسعى كلا الزوجين تحقيقيه على صعيدة حياتهما وعلى صعيد

الأمة الإسلامية؟؟؟




همسه:

من لم يستطع بناء أسرته والحفاظ عليها ,لن يستطيع بناء أمه إسلامية ؟